تقنية على مدار الساعة
  • مراجعات
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
إعلان
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
No Result
View All Result
تقنية على مدار الساعة
No Result
View All Result
الرئيسية مواضيع تقنية

هل كانت أشرطة الألعاب القديمة جيدة حقاً؟ ولماذا انقرضت لصالح الأقراص الضوئية؟

علي وديع حسن بواسطة علي وديع حسن
4 أكتوبر 2019
في مواضيع تقنية
0
أشرطة الألعاب

في حال نظرت إلى مشغلات الألعاب القديمة خلال الثمانينيات والتسعينات سيكون من الواضح أن هناك أمراً مشتركاً بينها: جميع تلك المشغلات كانت تعتمد أشرطة للألعاب (بقياسات مختلفة ومتنوعة) بدلاً من الأقراص الضوئية أو حتى الأقراص المرنة. وبدلاً من الحاجة لمسح القرص في حال لم يعمل، كان الأمر يتم بالنفخ على شريحة شريط اللعبة لإزالة الغبار عنه ومحاولة تشغيله.

حالياً باتت أشرطة الألعاب شيئاً من الماضي كما يعرف الجميع، فمنذ صدر مشغل ألعاب PlayStation الأصلي عام 1994 باتت الأقراص الضوئية هي المسيطرة على الساحة (مع أنها في طريقها للانقراض بدورها ولو تدريجياً). لكن ومع أن العديد من الأشخاص ربما ينظرون لأشرطة الألعاب كشيء سيء ربما وغير مناسب للعصر الحالي، فقد كانت تمتلك العديد من الإيجابيات. وإذا نظرت بطريقة معينة، فقد كانت متفوقة على ما نستخدمه اليوم حتى!

المحتويات

  • ما هو الفرق بين أشرطة الألعاب والأقراص الضوئية أصلاً؟
  • لماذا إذاً اختفت أشرطة الألعاب بدلاً من أن تستمر في الهيمنة؟
  • ما هو مصير أشرطة الألعاب اليوم؟ وهل تمتلك مكاناً في المستقبل؟

ما هو الفرق بين أشرطة الألعاب والأقراص الضوئية أصلاً؟

شريط ألعاب قديم

من حيث المبدأ، يمكن إيجاد الكثير من الاختلافات في حال نظرت إلى أنواع أشرطة ألعاب العديدة، كما يمكنك ملاحظة الكثير من الاختلاف بين أنواع الأقراص الضوئية. لكن بالطبع هناك فروق واضحة بين فئتي وحدات التخزين، وربما الأمر الأوضح هو الاختلاف الشكلي عموماً. حيث أن الأقراص الضوئية دائرية الشكل وقليلة السماكة، ومع أن الأشرطة تأتي بأشكال وتصاميم متعددة فهي عموماً مستطيلة الشكل وذات سماكة أكبر.

في حال قمت بفك أي شريط ألعاب من الثمانينيات والتسعينيات، سيكون الاختلاف بينه وبين الأقراص الضوئية واضحاً للغاية، حيث أن الأشرطة هي في الواقع دارات إلكترونية مصنوعة من شرائط السيليكون ويختلف تصميمها من شريط لآخر مع بعض النقاط المشتركة وأهمها كون الأشرطة هي دارات كهربائية وتشبه الحواسيب نوعاً ما. بالمقابل فالأقراص الضوئية ليست سوى قطع من البلاستيك فقط ولا تتضمن أية دارات ولا يمر بها تيار كهربائي بالطبع.

في الواقع يمكن عزو العديد من ميزات وعيوب أشرطة الألعاب إلى كونها من حيث المبدأ دارات إلكترونية تتضمن ذواكر فلاش بدلاً من أن تكون مجرد قطع بلاستيك مع مسارات محددة محفورة بشكل دقيق ضمنها كما الأقراص الضوئية.

اقرأ المزيد: أفضل ألعاب الذكاء للهواتف الذكية لتحسن من مهاراتك وتركيزك في أي مكان

بماذا كانت أشرطة الألعاب التقليدية متفوقة؟

مع كونها قد باتت نادرة الاستخدام منذ أكثر من عقدين اليوم، قد يبدو من الصعب التفكير بأمور إيجابية عن أشرطة الألعاب. لكن في الواقع فهي تمتلك أموراً إيجابية كبرى تجعل وجودها أمراً مبرراً حتى في الوقت الحالي ربما (ولو أنها اليوم شبه منقرضة سوى في حالة مشغل ألعاب Nintendo Switch).

السرعة الكبيرة في تحميل الملفات

عندما كانت أشرطة الألعاب هي المسيطرة، من المعروف أن الألعاب كانت صغيرة الحجم عموماً، لذا فقد كان من المنطقي أنها كانت تعمل بسرعة كبيرة ودون أوقات انتظار ريثما يتم تحميل اللعبة أو تحميل جزء من عالمها مثلاً. لكن الأمر المهم الذي يغيب عن أذهان الكثيرين هو أن الأمر لم يكن بسبب صغر حجم الألعاب فقط، بل لأن أشرطة الألعاب كانت تتضمن ذواكر فلاش داخلها. ومع أن ذواكر فلاش القديمة لم تكن سريعة حقاً (بمعايير اليوم طبعاً) فقد كانت أسرع بمراحل مما يمكن أن تقدمه الأقراص الضوئية.

في الواقع وحتى اليوم يمكنك ملاحظة فرق سرعة فتح الألعاب الملحوظ في مشغلات الألعاب عندما تشغل لعبة ما من القرص الخاص بها أو من القرص الصلب الداخلي. لذا يمكنك فقط تخيل فرق السرعة لو أننا لا نزال نستخدم أشرطة ألعاب تستخدم ذواكر فلاش عالية السرعة والتي تجعل سرعة القرص الصلب تبدو صغيرة مقابلها.

حالياً بات من المعتاد أن تنتظر دقائق حتى ريثما يتم تحميل اللعبة من القرص الضوئي، حيث أن طريقة عمل الأقراص الضوئية تفرض قيوداً كبرى على سرعة القراءة عموماً. لكن لو أن الأشرطة لا تزال هي المهيمنة اليوم، لكان الأمر مختلفاً للغاية على الأرجح، حيث أن السرعات المتاحة لذواكر فلاش اليوم كبيرة جداً، ومن الممكن أن تجعل أوقات التحميل أقصر بكثير مما بات معتاداً الآن.

اقرأ المزيد: تسريع الكمبيوتر: كيف تجعل حاسوبك يعمل بأقصى طاقة ممكنة دون تطوير عتاده

القدرة على تخزين تقدم الألعاب على الشريط نفسه

على عكس الحال اليوم حيث تحتاج لأن تقوم بحفظ تقدمك في الألعاب على مشغل الألعاب نفسه (أو على بطاقة ذاكرة مخصصة كما في مشغلات PSX وPS2 مثلاً) فقد كانت الأمور مختلفة إلى حد بعيد في الماضي. حيث كانت أشرطة الألعاب عادة ما تأتي مع وحدة تخزين صغيرة قابلة لإعادة الكتابة وتستخدم لحفظ تقدم الألعاب. لذا كان من الممكن أن تلعب لعبتك المفضلة في منزل صديق ما، ومن ثم تعود مع شريط اللعبة لتتمكن من الاستمرار باللعب في منزلك على مشغل ألعاب آخر.

بالطبع فاليوم لم يعد هذا مهماً حقاً كون تقدم الألعاب عادة ما يربط بحسابات المستخدمين ويمكن مزامنة تقدم الألعاب عبر الإنترنت في أي مكان. لكن طوال وقت طويل نسبياً، وإن كنت تفضل عدم الاعتماد على الإنترنت (بالطبع فسرعات الإنترنت كانت سيئة للغاية في الماضي على عكس اليوم) فقد كانت قابلية الحفظ أمراً مهماً للغاية في الماضي، وكانت أشرطة الألعاب التقليدية هي البطل في المجال.

تقديم بعض الميزات الإضافية لمشغل الألعاب نفسه

لعبة Castelvania 3 كانت من أكثر ألعاب مشغل NES تطلباً، وبالنتيجة كان من الضروري أن تأتي اللعبة على شريط خاص مع ذاكرة وصول عشوائي إضافية.

عندما تقوم بشراء مشغل ألعاب حديث اليوم، فأنت تتوقع أن يستمر بالعمل طوال أعوام لاحقة دون مشاكل مع دعم من الألعاب الكبرى. ومع كون المشغلات من الأجيال الأخيرة مثيرة للإعجاب حقاً من حيث قدراتها الكبيرة على البقاء مهمة حتى بعد سنوات على صدورها، فالأمر لم يكن كذلك دائماً، وخلال الثمانينيات مثلاً كان هناك قفزات كبرى في إمكانيات العتاد بشكل دوري، وما كان يصدر في أحد الأعوام كان من الممكن أن يبدو قديماً للغاية خلال عام أو عامين من إطلاقه فقط.

لكن على عكس مشغلات اليوم التي تبقى ثابتة عموماً طوال فترة حياتها (باستثناء بعض الإصدارات الخاصة الأقوى أداءً مثل PS4 Pro وXbox One X) كانت المشغلات القديمة تمتلك حيلة ذكية ضمنها. حيث كان من الممكن إضافة إمكانيات أخرى لمشغل الألعاب عبر تطوير أشرطة الألعاب نفسها. حيث أن تعامل المشغلات مع الأشرطة كجزء من النظام بدلاً من أن تكون مجرد وسيط تخزين عنا أنه من الممكن التطوير عبر هذه الأشرطة.

بعض الأمثلة على الأمر تتضمن مشغل NES الشهير مثلاً، حيث أتى المشغل أصلاً عام 1983 مع مواصفات جيدة لوقته لكن مخجلة بمعايير اليوم. لكن عبر عدة أجيال من أشرطة الألعاب التي تتضمن ذاكرة RAM إضافية وحتى معالجات مساعدة في بعض الحالات بقي المشغل حياً ومنافساً في الواقع حتى زمن طويل بعد إصداره، حيث لم يتوقف بيعه في اليابان مثلاً حتى عام 1995 بعد 12 عاماً من ظهوره أول مرة.

اقرأ المزيد: لماذا لا تعمل الألعاب والبرامج القديمة على الحواسيب الحديثة ذات المواصفات العالية؟

لماذا إذاً اختفت أشرطة الألعاب بدلاً من أن تستمر في الهيمنة؟

مع كونها تتمتع بسرعات نقل ملفات أكبر بكثير، وتسمح حتى بحفظ ملفات التقدم في الألعاب قد يبدو من المستغرب أن أشرطة الألعاب انقرضت بشكل شبه كامل اليوم. لكن كما ذكرنا أعلاه فمقابل الميزات ونقاط التفوق المحتسبة لصالح أشرطة الألعاب هناك في الواقع عيوب كبرى وملحوظة. والأمر هنا لا يقتصر على كون ميزات مثل تخزين التقدم لم تعد مهمة حقاً، بل يتعدى ذلك إلى أشياء مثل:

سعة التخزين المحدودة للغاية

آخر مشغل ألعاب منزلي (غير محمول) يستخدم أشرطة الألعاب بدلاً من الأقراص الضوئية هو في الواقع مشغل Nintendo 64 الصادر عام 1996. وفي ذلك الحين كانت أشرطة الألعاب لهذا المشغل تأتي بسعات تخزين مختلفة تتراوح من 4MB فقط وصولاً إلى 64MB. وبالنسبة للأشرطة كانت هذه الأرقام ممتازة في الواقع (للمقارنة أشرطة NES كانت بسعة تتراوح بين 16 و40KB عادة) لكن بالنسبة للأقراص الضوئية كانت السعة قزمة بالمعنى الكامل للكلمة.

لتوضيح مدى الفرق الشاسع بين السعات المتاحة حينها، فقد كان مشغل PlayStation الأصلي مثلاً يستخدم أقراص CD مع 700MBمن المساحة، أي أكثر بعشر مرات من أعلى قياس لأشرطة Nintendo 64 مع أنه صدر قبله بعامين. وهذه المساحة الإضافية كانت مهمة للغاية في الواقع، حيث سمحت برسومات ثلاثية الأبعاد بشكل أوضح، بالإضافة إلى صوت عالي الجودة وحتى مقاطع سينمائية في بعض الألعاب.

مع الوقت نما حجم الأقراص الضوئية المتاحة بشكل كبير في الواقع، حيث قفزت السعة إلى 4.7GB مع الانتقال لاستخدام أقراص DVD، ومن ثم عادت لتقفز مجدداً إلى سعات عملاقة (قد تصل إلى 300GB) في أقراص Blu-Ray مثلاً. كل هذه السعة الإضافية جعلت الاستمرار باعتماد الأشرطة ذات السعات الصغيرة أمراً غير منطقي وبالأخص للسبب الثاني: حساب التكلفة.

اقرأ المزيد: ارسم خططك وأنشئ جيوشك: أفضل ألعاب استراتيجية للحواسيب

الفرق الهائل بالتكلفة للمصنعين

في حال فكرت بالأمر، فالأقراص الضوئية عموماً هي واحدة من أرخص واحدات التخزين القابلة للقراءة فقط. حيث أن تكلفة هذه الأقراص صغيرة للغاية مقابل الأحجام التي تتيحها، فهي في النهاية مجرد طبقات من البلاستيك مضغوطة مع بعضها البعض قبل أن يتم تسجيل المعلومات عليها بشعاع ليزر مخصص للأمر. لكن بالمقابل، فأشرطة الألعاب قصة مختلفة تماماً كونها دارات كهربائية وشرائح إلكترونية مصنوعة من السيليكون مع العديد من الأجزاء الدقيقة.

سواء قمت باحتساب الأمر من حيث سهولة التصنيع أو تكلفته، سيكون من الواضح أن استخدام الأقراص الضوئية خيار منطقي أكثر بكثير. وبدلاً من كون الشركات المطورة تضع ميزانيات كبرى لشراء وتوزيع أشرطة الألعاب في الماضي، بات من الممكن تخصيص تلك الأموال لتطوير الألعاب نفسها كون الأقراص الضوئية لا تكلف شيئاً تقريباً، ويمكن للشركة حتى أن تصنع الكثير من النسخ الإضافية دون أن تقلق من الخسارة في حال لم تبع جميع النسخ حقاً.

اقرأ المزيد: لماذا كانت الحواسيب القديمة تحتوي أقفالاً ومفاتيح “Turbo”؟ ولماذا اختفت لاحقاً؟

صعوبة التصنيع والمعاناة من نقص المواد المطلوبة

واحدة من المشاكل الأساسية التي كانت تواجه الألعاب في وقت انتشار الأشرطة هي عدم وجود موارد كافية في الكثير من الحالات. حيث أن الأشرطة كانت تصنع كدارات إلكترونية معقدة (بالنسبة لذلك الوقت) مما كان يعني أن أي نقص في المواد الخام أو حتى في قدرات التصنيع من الممكن أن يتسبب بأزمة كبرى لمطوري الألعاب. ومع كون الأشرطة عادة ما تصنع من الشركة المنتجة لمشغل الألعاب ومن ثم توزع على المطورين فقد كان الأمر مشكلة كبرى في بعض الحالات.

في عالم اليوم بات من السهل عموماً تطوير ألعاب لمختلف أنظمة الألعاب وتوزيعها، فمن الكافي أن تكون اللعبة متوافقة مع القوانين الخاصة بالشغل وذات جودة عالية كفاية لتحصل على الضوء الأخضر للتطوير. لكن عندما تحتاج للحصول على الأشرطة من الشركة المصنعة للمشغل نفسها، فقد كان هناك العديد من القيود الإضافية على المطورين، وبالنتيجة انتقل الكثير من المطورين وبالأخص الجدد منهم لتصميم ألعاب للحواسيب أو لمشغلات الألعاب التي تمتلك قيوداً أقل بسبب استخدامها للأقراص الضوئية.

ما هو مصير أشرطة الألعاب اليوم؟ وهل تمتلك مكاناً في المستقبل؟

كما ذكرنا سابقاً، فعلى الرغم من أن أشرطة الألعاب قد انقرضت إلى حد بعيد اليوم، فهي لا تزال موجودة ولو بشكل محدود على بعض المشغلات مثل Nintendo Switch وPlayStation Vita. لكن هذا الأمر لا يعني أن الأشرطة تمتلك مستقبلاً حقاً، حيث أن الأشرطة المستخدمة في كل من مشغلي الألعاب السابقين لا تقدم أية ميزات إضافية حقاً، بل أنها مجرد وسائط تخزين فقط وهي من حيث المبدأ أشبه ببطاقات الذاكرة من نوع SD.

عموماً وحتى مع النقاط الإيجابية التي ربما تدفع البعض للاعتقاد بكون الأشرطة قد تعود (كون أسعارها انخفضت للغاية في السنوات الأخيرة وبات تصنيعها أسهل)، فالأرجح أننا بن نراها مستقبلاً على الإطلاق. حيث بات من الواضح أن الألعاب تتجه نحو الإنترنت بشكل شبه كامل، ومعظم الأشخاص يفضلون شراء الألعاب من المتاجر الإلكترونية وتحميلها ببساطة بدلاً من عناء البحث عن نسخة فيزيائية في متجر ما وشرائها.

لذا فالأمر هنا ليس حصرياً لأشرطة الألعاب حقاً، بل أن الأقراص الضوئية الخاصة بالألعاب تقترب بسرعة من نهايتها، وحتى أن العديد من الشائعات اليوم تقترح أن الجيل القادم من مشغلات الألعاب ستتخلى عن سواقات الأقراص بشكل كامل (كونها مكلفة للتصنيع وفائدتها في تناقص مستمر).

اقرأ المزيد: ما هي شفرة مورس؟ لماذا هي مهمة، كيف تستخدم وما هي الأحرف العربية وفقها؟

في المستقبل سيكون هناك مكان وحيد فقط لأشرطة الألعاب: مجموعات هواة الألعاب القديمة، كما أنها بالتأكيد باقية في ذكريات الكثير من أطفال الثمانينات والتسعينات كجزء هام من الطفولة.

وسوم: آراء وتحليلاتألعابتاريخ تككيف يعملمصطلحات ومعلومات
شارك125غرد
الموضوع السابق

أفضل ألعاب الذكاء للهواتف الذكية لتحسن من مهاراتك وتركيزك في أي مكان

الموضوع التالي

ما هو موقع بلوجر (Blogger) ما هي ميزاته، وهل يجب أن تستخدمه لمدوناتك؟

علي وديع حسن

علي وديع حسن

مؤسس ومدير موقع Tech247.me، خبرة سنوات في صناعة وإدارة المحتوى الرقمي واهتمام ومتابعة مستمرة للتقنية بمختلف فروعها.

الموضوع التالي
ما هو بلوجر وكيف تستخدمه؟

ما هو موقع بلوجر (Blogger) ما هي ميزاته، وهل يجب أن تستخدمه لمدوناتك؟

اترك تعليقا

اقرأ أيضا مواضيع

لماذا الخرائط الصينية الرقمية مشوهة وتعطي مواقع خاطئة دائماً؟
مواضيع تقنية

لماذا الخرائط الصينية الرقمية مشوهة وتعطي مواقع خاطئة دائماً؟

30 أبريل 2020
لماذا تأخذ رحلات الطيران الحديثة وقتاً أطول مما كانت عليه في الماضي
مواضيع تقنية

لماذا تستغرق رحلات الطيران الحديثة وقتاً أطول مما كانت عليه في الماضي؟

29 أبريل 2020
قصة “Nintendo PlayStation”: الخيانة التي قادت إلى تأسيس قسم الألعاب في Sony
مواضيع تقنية

قصة “Nintendo PlayStation”: الخيانة التي قادت إلى تأسيس قسم الألعاب في Sony

25 أبريل 2020
حمل المزيد
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018

No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018