تقنية على مدار الساعة
  • مراجعات
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
إعلان
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار
No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار
No Result
View All Result
تقنية على مدار الساعة
No Result
View All Result
الرئيسية أمن إلكتروني

هل نظام ويندوز أقل أماناً من الأنظمة الأخرى؟ ولماذا عادة ما يوجه مشاكل أمنية عديدة

علي وديع حسن بواسطة علي وديع حسن
6 يونيو 2019
في أمن إلكتروني, مواضيع تقنية
0
هل نظام ويندوز أقل أماناً من الأنظمة الأخرى؟ ولماذا عادة ما يوجه مشاكل أمنية عديدة

بين أنظمة الحواسيب المنتشرة اليوم، لا شك بأن نظام ويندوز هو الخيار الأكثر شيوعاً مقارنة بالأنظمة الأخرى، حيث أن إصدارات النظام المختلفة (وبالأخص ويندوز 7 وويندوز 10) تحتل النسبة العظمى من سوق الحواسيب. لكن مقابل هذه السيطرة المطلقة عادة ما يمتلك نظام ويندوز سمعة سيئة للغاية في مجال أساسي: الأمان. حيث أن معظم المستخدمين يتعاملون مع النظام وكأنه لا يمتلك أية تقنيات أمان بل يترك البرمجيات الخبيثة تعيث خراباً ببساطة.

في الواقع وفي حال سألت معظم الأشخاص عن أفضل خيارات الأمان، ستجد أن هناك إجابة شبه موحدة: للتخلص من البرمجيات الخبيثة قم باستخدام MacOS أو أحد توزيعات Linux العديدة مثل Ubuntu. لذا وفي هذا المقال سنحاول الغوص في مدى صحة ادعاء كون نظام ويندوز غير آمن حقاً، وفي حال كان الادعاء صحيحاً، فما هو السبب يا ترى؟

هل نظام ويندوز أقل أماناً من الأنظمة الأخرى حقاً؟

إن أردت جواباً سريعاً لهذا السؤال، فأفضل جواب حقيقي هو “نعم، لكن ليس تماماً”. من حيث المبدأ فنظام ويندوز آمن للغاية، وفي حال نظرنا إلى تقنيات الأمان المستخدمة له وقمنا بمقارنتها مع الأنظمة المنافسة، سيكون من الصعب جداً الجدال بكون ويندوز غير آمن. حيث أن النظام يمتلك فريقاً أمنياً عملاقاً كما أنه يدعم بشكل مستمر عبر التحديثات وفي حال الاستخدام المثالي من المستخدم سيكون من الصعب للغاية اختراق أي نظام حاسوبي في الواقع.

من حيث المبدأ لا يوجد أي نظام منيع ضد الهجمات البرمجية، وسواء كان النظام قديماً أو حديثاً صغيراً أو كبيراً هناك دائماً ثغرات يمكن استغلالها، لكن الفارق هنا هو مدى اهتمام المخترقين باختراق نظام معين من جهة، وتصرفات مستخدمي النظام من جهة أخرى. لذا وبشكل ظاهري على الأقل يمكن القول أن ويندوز أقل أماناً من البقية. لكن كلما بحثت في الأمر أكثر ستجد أن الأمر لا يتعلق بأمان النظام نفسه أصلاً.

اقرأ المزيد: أفضل برامج مضاد الفيروسات لحماية حاسوبك من البرمجيات الخبيثة وهجمات المخترقين

لماذا يبدو نظام ويندوز وكأنه أقل أماناً من بقية الأنظمة؟

بالطبع من الممكن توجيه اللوم بنشر هذا الاعتقاد بشكل جزئي نحو معجبي الأنظمة الأخرى. حيث أن مستخدمي نظام MacOS وتوزيعات نظام Linux عادة ما يرددون ادعاء كون ويندوز أقل أماناً طوال الوقت، وبالنسبة للمستخدم العادي غير الخبير فمن السهل تصديق هذا الادعاء.

على العموم هناك أسباب أخرى عديدة لانتشار هذا الاعتقاد. وحسب طريقة تعريفك لمعنى “أكثر أو أقل أماناً” من الممكن أن يكون ويندوز أقل أماناً حقاً من البقية. على العموم تتضمن العوامل المؤثرة والمؤدية لانتشار فكرة نقص أمان ويندوز أشياء مثل:

الفارق الكبير بالحصة السوقية بين ويندوز والأنظمة الأخرى

طوال السنوات الأخيرة ومنذ التسعينيات فعلياً كان من الواضح أن Microsoft تمتلك ما يشبه احتكاراً لسوق الحواسيب المكتبية والمحمولة. حيث أن معظم الإحصاءات تشير إلى كون ويندوز يهيمن على أكثر من 80% من سوق الحواسيب وحده، وبالمقابل فحصص الأنظمة المنافسة صغيرة للغاية ونادراً ما يتجاوز أياً منها 5% من السوق فقط.

بناء على الفرق الهائل في الحصة السوقية، كل ما عليك فعله هو أن تفكر كمخترق فقط: أيهما أفضل لغاياتك، استهداف نظام لا يسيطر سوى على 3% من السوق، أم استهداف نظام يمتلك نسبة هائلة تضمن انتشار برمجياتك الخبيثة بشكل أسرع وتحقيق أكبر قدر من التخريب أو حتى الاحتيال.

بطبيعة الحال فأي شخص يريد لبرمجياته الخبيثة أن تنتشر سيحاول أن يجعل قاعدة الضحايا المحتملين أكبر ما يمكن. وعندما يكون هناك نظام مسيطر على مجاله بشكل شبه كامل فالمنطقي هو استهداف هذا النظام ببساطة. بالطبع فالسبب ليس حصرياً لنسبة الهيمنة على السوق، لكن لا شك بأن هذا الأمر عامل أساسي في كون ويندوز يبدو أقل أماناً كون المحاولات ضده أكثر.

اقرأ المزيد: ما هي حقيبة الملفات في أنظمة ويندوز؟ لماذا كانت موجودة أصلاً، وكيف اختفت من الوجود مؤخراً

انتشار استخدام البرمجيات المقرصنة وحتى قرصنة ويندوز نفسه

على عكس ما هو الأمر بالنسبة لنظام MacOS وتوزيعات Linux، فنسبة كبيرة من البرامج المستخدمة على أنظمة ويندوز تأتي مقرصنة، وفي الكثير من الحالات يقوم المستخدمون بتثبيت نسخ مقرصنة من النظام نفسه حتى. وبالنتيجة هناك خطر أكبر بكثير للإصابة بالبرمجيات الخبيثة، ومواقع تحميل البرامج المقرصنة هي المكان المثالي لنشر البرمجيات الخبيثة المختلفة.

هنا لا يمكن لوم النظام بحد ذاته على الأمر، حيث أن المستخدمين أنفسهم هم من يفتحون البرمجيات الخبيثة ويعطونها أذونات متقدمة لتعيث فساداً في حواسيبهم. ومع أن البرمجيات المقرصنة متوافرة لمختلف الأنظمة بالطبع، فاستخدامها عادة ما يكون بمستوياته الأعلى في أنظمة ويندوز. حيث برمجيات توزيعات لينوكس معظمها مجاني أصلاً، ومستخدمو حواسيب Apple عموماً أقل ميلاً لتحميل المحتوى والبرامج المقرصنة.

كون معظم المستخدمين غير واعين حول الأمان ولا يمتلكون خبرة كافية

واحدة من الأمور الأساسية والمعروفة ربما في عالم الحواسيب، هي أن المستخدمين العاديين لا يستخدمون توزيعات لينوكس حقاً، بل أن كامل قاعدة مستخدمي توزيعات النظام تقريباً مكونة من مستخدمين متقدمين وغالباً متخصصين في المجالات الحاسوبية حتى. بالنتيجة فالخدع التي من الممكن أن تنطلي على المستخدم العادي وتتسبب بقرصنة جهازه لا تنفع مع المستخدمين المتقدمين على لينوكس حقاً.

بالطبع فهذه الحجة ليست مقنعة تماماً للتمييز بين أمان ويندوز وMacOS كون مستخدمي النظامين يمتلكون وعياً تقنياً على نفس المستوى عموماً. لكن كون مستخدمي حواسيب Mac أقل ميلاً لتحميل البرمجيات والمحتوى المقرصن أصلاً، وعدد المستخدمين عموماً أقل وبالتالي عدد الهجمات المستهدفة أقل فمن المنطقي أن يكون ويندوز أقل أماناً من حيث المظهر على الأقل.

اقرأ المزيد: لماذا يبدو استخدام ذاكرة الوصول العشوائي في أنظمة Windows مرتفعاً دائماَ؟

إهمال التحديثات بشكل كبير من قبل المستخدمين والشركات حتى

واحدة من الأمور التي لا تزال عيوباً مزعجة في أنظمة ويندوز هي التحديثات التي لا تتيح للمستخدم التحكم بها بشكل حقيقي. حيث أن التحميل يتم تلقائياً ويقتل سرعة الإنترنت، كما أن التثبيت يتم بشكل شبه قسري وقد يجبرك على الانتظار لوقت طويل ريثما ينتهي. بالنتيجة الكثير من الأشخاص يبحثون عن طرق إيقاف تحديثات ويندوز، لكن وعلى الرغم من أن الأمر قد يبدو كفكرة جيدة للبعض، فهذا واحد من أسوأ الأمور التي من الممكن أن تفعلها في الواقع.

كمثال على الفرق الذي تحدثه التحديثات، يمكن تذكر برمجية WannaCry الشهيرة لتي ظهرت عام 2017 واشتهرت بكونها تصيب الحواسيب تلقائياً دون تصرف من المستخدم وتقوم بتشفير كل ملفاته ولا تفرج عنها إلا مقابل فدية مالية يجب دفعها. حينها عاثت البرمجية فساداً في الحواسيب وخربت شبكات لمنظمات كبرى حتى مثل شبكة النظام الصحي البريطاني.

لكن ما جهله الكثيرون حينها، هو أن الثغرة التي تسمح بهذه البرمجية كانت قد أغلقت بتحديث أمني قبل عدة أشهر، والمتؤثرون الوحيدون هم الأشخاص الذين أوقفوا التحديثات. باختصار التحديثات قد تكون الفارق بين قرصنة ملفاتك وتخربها وبين الأمان النسبي الذي يأتي من التحديثات الأمنية المستمرة.

اقرأ المزيد: إيقاف تحديثات ويندوز 10: كيف توقف التحديثات التلقائية بشكل مؤقت (تأجيلها) أو بشكل نهائي

الاستمرار باستخدام نسخ نظام قديمة انتهى دعمها منذ زمن طويل

في حال نظرت إلى توزيع نسخ نظام ويندوز المستخدمة اليوم، سيكون من الواضح أن أكثر من نصف المستخدمين يعتمدون نظام Windows 10 وهو آخر إصدار من الشركة. لكن المقلق حقاً هو أن 33% من المستخدمين لا يزالون على نظام Windows 7 الذي مضى على صدوره 10 أعوام، وحتى أن البعض لا زالوا يستخدمون أنظمة أقدم مثل Windows XP أو حتى Windows 98.

هذا الميل الكبير للتمسك بإصدارات قديمة من النظام هو وصفة مثالية للكارثة. فالنسخ القديمة من الأنظمة تمتلك فترة دعم محدودة لكنها تتوقف في النهاية لأن الشركة مشغولة بمشاريع أخرى أهم. لذا فالعديد من الثغرات والمشاكل الأمنية التي تظهر في الأنظمة القديمة تبقى دون حل حالياً. وفي حال كنت لا تزال تستخدم إصدار نظام مثل Windows 7 أو أقدم، فلا يمكنك لوم النظام حقاً على غياب الأمان، بل أن الملام الوحيد هو أنت.

اقرأ المزيد: ما هو الفرق بين إصدارات نظام ويندوز Home وPro وEnterprise، وأيها يجب أن تستخدم؟ 

رد فعل المستخدمين سلبياً تجاه بعض تقنيات الأمان

عندما تقوم بتصنيع تطبيق أو برنامج أو حتى نظام تشغيل، عادة ما يكون هناك توازن دقيق للغاية بين الأمان من جهة، والحرية من الجهة الأخرى. فكلما قدمت حريات أكبر للمستخدم كلما ضحيت بالأمان أكثر وأكثر، وبالمقابل فالحرية الأقل والنظام المقيد عادة ما يعني أماناً أعلى. ومع أن نظام ويندوز ليس حراً حقاً، فهو يمتلك مستوى حرية كبيراً نسبياً، وفي كل مرة تحاول الشركة فيها تقييد بعض الأمور بهدف زيادة الأمان عادة ما تكون ردود الفعل سلبية جداً من المستخدمين.

يمكن إعطاء مثال واضح على هذا الأمر بمحاولة Microsoft تقديم إصدار مخفف باسم Windows 10 S منذ مدة، حيث كان الإصدار يستهدف الأمان بالدرجة الأولى ولا يسمح بتثبيت تطبيقات من خارج المتجر لهذه الغاية. ومع أن الإصدار كان اختيارياً (وقابلاً للترقية لإصدار آخر) فقد اعتبر الكثير من المستخدمين الأمر كشيء سلبي للغاية وغير مقبول.

بالطبع هناك مثال آخر قوي هنا وهو موضوع استمرار دعم التطبيقات. حيث أن الاستمرار بتقديم الدعم لتطبيقات قديمة جداً بات عمر بعضها عقوداً ربما يفتح الباب أمام المزيد من الثغرات والمشاكل ونقص الأمان. لكن في كل مرة تحاول فيها Microsoft التقدم للأمام وترك الأجزاء القديمة خلفها تأتي الاعتراضات من المستخدمين بسرعة. في الواقع فمعظم مستخدمي ويندوز 7 الحاليين الذين يرفضون الترقية إلى ويندوز 10 يقومون بذلك لأنهم متمسكون بدعم برامج قديمة (ولو لم يكونوا يستخدمونها).

اقرأ المزيد: لماذا كان نظام ويندوز فيستا (Windows Vista) مكروهاً للغاية؟ وهل كان يستحق ذلك؟

كيف تحافظ على أمان ويندوز وتحميه من الاختراقات؟

مع كون شطر كبير مما يلام على ويندوز بكونه غير آمن يأتي من تصرفات المستخدمين أنفسهم، فمن الممكن بالطبع تحسين أمان النظام إلى حد بعيد بتغيير تصرفات المستخدم بطرق محددة مثل:

  • عدم إيقاف تحديثات النظام أو أجزاءه الأساسية مثل برمجية Windows Defender أبداً.
  • عدم تحميل الملفات المقرصنة أو المشكوك في أمرها أو التي تصل عبر رسائل بريد إلكتروني غير مؤكدة المصدر حقاً.
  • استخدام النسخ الأحدث من النظام والتطبيقات المثبتة على حد سواء.
  • البحث جيداً قبل القيام بتثبيت أي برامج غير معروفة المصدر، وتجربتها أولاً ضمن نظام وهمي للتأكد من أمنها.
  • تجنب الاتصال عبر شبكات لاسلكية مفتوحة أو عامة متاحة للآخرين كونها قد تتضمن مخترقين شمنها.
  • استخدام برمجية مكافحة فيروسات قوية وموثوقة (لا تتوقع أي نتائج جيدة من الإصدارات المجانية).

عموماً وبغض النظر عن النظام ومدى أمانه، هناك دائماً جزء كبير من المسؤولية على عاتق المستخدم بالدرجة الأولى. لذا تذكر دائماً أن مستوى أمان أجهزتك يبدأ منك أنت كمستخدم أولاً، وفي حال لم تكن مهتماً بالأمر ولا تمانع التعامل مع المحتوى المشبوه عموماً فأنت من يخرب أمان نظامك هنا.

وسوم: آراء وتحليلاتثغرات واختراقاتحواسيبشركات
شاركغرد
الموضوع السابق

لماذا اختفت البطاريات القابلة للإزالة من الهواتف اليوم؟ وهل يمكن أن تعود للظهور مستقبلاً؟

الموضوع التالي

ما هي خدمات "في بي ان" (VPN)؟ وأفضل الخيارات لتحصل على في بي ان مجاني أو بسعر مناسب

علي وديع حسن

علي وديع حسن

مؤسس ومدير موقع Tech247.me، خبرة سنوات في صناعة وإدارة المحتوى الرقمي واهتمام ومتابعة مستمرة للتقنية بمختلف فروعها.

الموضوع التالي
خدمات في بي ان VPN

ما هي خدمات "في بي ان" (VPN)؟ وأفضل الخيارات لتحصل على في بي ان مجاني أو بسعر مناسب

اترك تعليقا

اقرأ أيضا مواضيع

لماذا يجب أن تتجنب استخدام منافذ الشحن في الأماكن العامة
أمن إلكتروني

لماذا يجب ألا تستخدم منافذ شحن الهواتف المتاحة في الأماكن العامة؟

29 نوفمبر 2019
متصفح إنترنت إكسبلورر
مواضيع تقنية

لماذا لا يزال إنترنت إكسبلورر يأتي مثبتاً مع ويندوز؟ ولماذا يرفض الموت حتى الآن؟

21 نوفمبر 2019
اختصارات لوحة المفاتيح \ اختصارات الكيبورد للحواسيب
مواضيع تقنية

أهم اختصارات الكيبورد (اختصارات لوحة المفاتيح) للاستخدام على الحواسيب العاملة بنظام Windows

26 أكتوبر 2019
أشرطة الألعاب
مواضيع تقنية

هل كانت أشرطة الألعاب القديمة جيدة حقاً؟ ولماذا انقرضت لصالح الأقراص الضوئية؟

4 أكتوبر 2019
أفضل برامج مضاد الفيروسات وبرامج حماية للحواسيب
أمن إلكتروني

أفضل برامج مضاد الفيروسات لحماية حاسوبك من البرمجيات الخبيثة وهجمات المخترقين

6 سبتمبر 2019
أنواع شاشات اللمس
مواضيع تقنية

كيف تعمل شاشات اللمس وما هو الاختلاف بين الشاشات الحساسة للضغط والحساسة للمس

2 أغسطس 2019
بطارية ثابلة للإزالة
مواضيع تقنية

لماذا اختفت البطاريات القابلة للإزالة من الهواتف اليوم؟ وهل يمكن أن تعود للظهور مستقبلاً؟

20 مايو 2019
لينكد إن
مواضيع تقنية

ما هو موقع لينكد إن؟ وكيف تستخدمه لتطور مسيرتك المهنية والعثور على عمل أفضل

17 مايو 2019
انهيار مبيعات هواتف سوني
مواضيع تقنية

لماذا انهارت مبيعات هواتف سوني؟ وما هو مستقبل هذه الشركة العريقة

23 مارس 2019
حمل المزيد
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018

No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018