تقنية على مدار الساعة
  • مراجعات
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
الأحد, فبراير 24, 2019
إعلان
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار
No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار
No Result
View All Result
تقنية على مدار الساعة
No Result
View All Result
الرئيسية أمن إلكتروني

خرافات ومفاهيم خاطئة عن الخصوصية على الإنترنت يجب أن تحذر منها

أخطاء وأساطير عن الخصوصية على مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت

علي وديع حسن بواسطة علي وديع حسن
25 سبتمبر 2018
في أمن إلكتروني, مواضيع تقنية
0
خرافات ومفاهيم خاطئة عن الخصوصية على الإنترنت يجب أن تحذر منها

مع أن شبكة الإنترنت قد باتت أمراً معتاداً اليوم، والعديد من الشباب واليافعين اليوم قد عاصروها طوال حياتهم تقريباً، فالكثير من المفاهيم الأساسية لا تزال غائبة عن معظم الأشخاص، ودائماً ما تجد العديد ممن يعانون من مشاكل مع الخصوصية وبالدرجة الأولى مع مواقع التواصل الاجتماعي وأي مكان يحتاج لكلمة مرور تقريباً، لذا وفي هذا المقال سنتناول بعضاً من أشهر المفاهيم الخاطئة والخرافات المتداولة عن الخصوصية على الإنترنت:

استخدام “التصفح الخفي” يعني أن معلوماتك آمنة على الإنترنت

في جميع المتصفحات تقريباً يوجد خيار لتفعيل “التصفح الخفي”، ويأتي هذا النوع من التصفح بالعديد من الأسماء عادة مثل “التصفح بالخصوصية” أو “إخفاء النشاط” أو سواها، مما يوحي للمستخدم بأن كل ما يفعله عندما يستخدم هذا النوع من التصفح مخفي تماماً عن أعين المراقبين، ولا أحد يستطيع مشاهدة ما يفعله أو يكتبه أو حتى المواقع التي يتصفحها، لكن كما البنود الأخرى في هذه القائمة فهذا الاعتقاد خاطئ للغاية.

التصحيح:

لا يحميك التصفح الخفي من أي شيء سوى السجلات المحلية على حاسوبك فقط، حيث أن الغاية من التصفح الخفي هي كون أي شيء تكتبه او أية مواقع تدخلها لن يتم تسجيلها في تاريخ التصفح الخاص بك، ولن يتم حفظها في اقتراحات المواقع والبحث عند كتابة رابط أو كلمات بحث جديدة، أي أن “الخصوصية” التي يتم التحدث عنها هنا معنية بحاسوبك أو هاتفك نفسه فقط، أما بقية نواحي الخصوصية فهي ليست مشمولة أبداً ولا يستطيع المتصفح فعل أي شيء تجاهها.

استخدام التصفح الخفي لن يساعدك في تجنب المخترقين، وبالتأكيد لن يجنبك الرقابة الحكومية أو الرقابة من أي وسيط بينك وبين المواقع التي تحاول الاتصال بها، وكما في حالة التصفح المعتاد فالمواقع الكبرى ستقوم بتسجيل نشاطاتك وتستطيع معرفة معلوماتك مثل موقعك الجغرافي وعنوان IP الخاص بك كما لو أنك متصل بشكل طبيعي.

في حال كنت تريد الحماية من الرقابة التي قد تمارسها مزودات الخدمة أو الحكومات المحلية، وتجنب معرفة المواقع لمكانك جغرافياً أو حتى بلدك، فالأفضل أن تستخدم خدمة VPN لهذه الغاية، حيث أن خدمات VPN عادة ما تشفر المعلومات المتبادلة بينك وبين شبكة افتراضية تقوم بإعادة توجيه معلوماتك للموقع الذي تريده. لذا وفي حال كنت تستخدم التصفح الخفي لهذه الغايات تذكر أنه لا يحمي خصوصيتك حقاً.

من الآمن أن تستخدم شبكات Wi-Fi المجانية المنتشرة في الأماكن العامة

في الوقت الحالي بات من الصعب الذهاب إلى أي منشأة تجارية لا تمتلك اتصالاً بالإنترنت وتقدمه مجاناً للزبائن، فالمطاعم والمقاهي والأماكن الترفيهية وفي بعض الحالات حتى المتاجر تمتلك شبكات Wi-Fi إما مفتوحة أو أن كلمة المرور يتم توزيعها للمستخدمين مجاناً، ومع كون معظم المستخدمين لا يمانعون استخدام هذه الشبكات قد يعتقد الشخص أن استخدام هذه الشبكات أمر آمن حقاً ومناسب لتسجيل الدخول إلى حسابات التواصل الاجتماعي أو حتى التعاملات البنكية، لكن الواقع مختلف عن ذلك.

التصحيح:

استخدام الشبكات العامة قد يكون آمناً في بعض الحالات، لكن هذا لا يعني أنها صالحة للاستخدام وكأنها غير معرضة للخطر، فكون كلمات المرور الخاصة بها توزع للجميع او أنها مفتوحة دون كلمات مرور أصلاً يعني أن أي أحد مهما كانت نواياه خبيثة قد يدخل إليها ويستخدم بعض طرق الاختراق والتجسس في محاولة لجمع وسرقة بيانات المستخدمين الآخرين أو حتى زرع برمجيات خبيثة في هواتفهم أو حواسيبهم.

في بعض الحالات لا يكون القلق من المخترقين بالضرورة، فبعض الشبكات المفتوحة موجودة لأغراض التجسس أصلاً، والعديد من المؤسسات التجارية الكبرى تستخدمها لمعرفة تفضيلات المستخدمين ونشاطاتهم على الإنترنت، وفي حال وجود نوايا خبيثة قد يتسبب الأمر بفضح معلومات خاصة وبالتحديد عند الدخول إلى مواقع لا تستخدم بروتوكول HTTPS الذي يدعم التشفير بل تعتمد على HTTP الذي يسمح لأي أحد تقريباً بمراقبة ما يتم تبادله.

في معظم الحالات يكون من الأفضل الاعتماد على باقات الإنترنت الخاصة بشبكات الاتصالات بدلاً من استخدام هذه الشبكات الغير محمية، وفي حال كان الأمر غير ممكن، فمن الأفضل أن يتم تجنب استخدام أية مواقع تتطلب تسجيل الدخول أو تحتوي معلومات حساسة للمستخدم مثل الحسابات البنكية وخدمات الدفع الإلكتروني، وبالطبع فاستخدام خدمات VPN هنا أمر مفيد للغاية ويساعد في زيادة الحماية.

عندما تقوم بحذف الملفات، فهي تختفي للأبد

ربما يكون الأمر واضحاً للكثير من الأشخاص بشأن كون الملفات التي تحذف بشكل أولي تبقى ضمن سلة المحذوفات حتى تفريغها، لكن ما نتحدث عنه هنا ليس سلة المحذوفات حقاً، بل كون الحذف النهائي الموجود على الحواسيب يستطيع منع أي وصول لاحق للملفات المحذوفة، وعلى الرغم من أن الأمر يوحي بذلك، فالاعتقاد خاطئ بشدة وقد يجلب نتائج سلبية للغاية.

اقرأ المزيد: كيف تستعيد الملفات المحذوفة عن الحواسيب والهواتف

التصحيح:

عند تخزين الملفات على مختلف أنواع التخزين الموجودة حالياً مثل الأقراص الصلبة أو الفلاشات (Flash Drive) يتم كتابة الملفات على الذاكرة في عناوين محددة، وتسجيل هذه العناوين لمعرفة مكان كل ملف بشكل مشابه لآلية عمل بطاقات المكتبة سابقاً. لكن عندما يتم حذف الملف لا يتم إزالته حقاً، بل يزال عنوانه فقط أي أن النظام لا يميز وجود ملف في المكان الخاص بالملف (أشبه بإتلاف بطاقة لرف كتب في مكتبة، الكتب لا تزال موجودة، لكن دون البطاقة من الصعب العثور عليها).

نتيجة كون الحذف المعتاد للملفات ليس نهائياً حقاً، هناك العديد من البرامج التي تستطيع استعادة الملفات المحذوفة مع نتائج متفاوتة من حيث الكم والجودة. على أي حال من الممكن تخطي الأمر باستخدام بعض الطرق مثل برمجيات Shredder أو إعادة الكتابة والحذف عدة مرات كما تناولنا في مقالنا عن الطرق الأفضل للحماية من استرجاع الملفات المحذوفة.

استخدام كلمة المرور نفسها لجميع الخدمات والمواقع ليست فكرة سيئة

بالنسبة لمعظم الأشخاص، يعد التعامل مع كلمات المرور أمراً صعباً ومزعجاً للغاية، وبالأخص لمن لا يهتمون حقاً للأمور التقنية، فالعديد من الأشخاص يستخدمون كلمات مرور بسيطة جداً وحتى غبية في بعض الأحيان (مثل رقم الهاتف أو يوم الميلاد أو اسم شخص مثل ابنة أو قريب ما)، وفي حال أخذوا حيطتهم بشكل إضافي واستخدموا كلمة مرور معقدة وطويلة كفاية، فهم غالباً ما يستخدمونها لجميع حساباتهم دون استثناء، ولا يقلقون من الأمر كون الجميع يفعل ذلك.

التصحيح:

استخدام كلمة مرور واحدة لأكثر من موقع أو خدمة واحدة هو فكرة سيئة للغاية، وواحد من أكثر الأخطاء الشائعة وأخطرها كذلك، فعلى الرغم من أن كلمة مرور طويلة كفاية قد تبدو مستحيلة التخمين، فتخمين كلمات المرور ليس الطريقة الوحيدة لسرقتها، وفي الكثير من الحالات يتم اختراق بعض المواقع والخدمات وكشف معلومات تسجيل الدخول الخاصة بأعضائها، وحتى في حال لم يحصل ذلك لأحد المواقع الكبرى، فاختراق موقع واحد تستخدم عليه كلمة المرور كفيل بجعل كل حساباتك في خطر فوري.

الحل هنا بسيط للغاية، فالأمر لا يحتاج سوى تغيير كلمات المرور الخاصة بالحسابات المختلفة، واستخدام كلمة مرور مميزة لكل حساب بشكل مستقل عن الآخر. بالطبع سيكون من الصعب تذكر عشرات كلمات المرور المختلفة والمعقدة ربما، لكن الحل هنا هو استخدام خدمات محفظة كلمات مرور مثل LastPass التي تتيح تخزين وتنظيم عدد كبير من معلومات الدخول إلى الحسابات، وبذلك لا حاجة سوى لتذكر كلمة المرور الخاصة بالمحفظة.

قد يبدو الأمر وكأنه غير مفيد، فاكتشاف كلمة المرور لحساب LastPass أو سواها من المحافظ يعني كشف كل حساباتك الشخصية، لكن الامر ليس تماماً كما يبدو. على الرغم من أن اكتشاف كلمة المرور لحساب LastPass تعني كشف جميع كلمات المرور الأخرى، فاستخدام هكذا خدمة يعني أن المخترقين يجب أن يصلوا إلى المحفظة بالتحديد للحصول على جميع حساباتك، لكن في حال استخدمت كلمة مرور موحدة فأي موقع يصلون إليه يعني الوصول إلى جميع حساباتك. ربما هذا ليس حلاً كاملاً، لكنه أفضل من استخدام كلمة مرور موحدة.

استخدام تطبيقات Facebook لا يتضمن أية أخطار

الغالبية العظمى من مستخدمي Facebook يستخدمون أو أنهم استخدموا لمرة على الأقل واحداً من التطبيقات العديدة التي تقوم على الموقع، حيث أن هذه التطبيقات تستخدم عناوين جذابة مثل “اعرف من هو صديقك المقرب” و”من من أصدقائك يكرهك” وغيرها، وفي بعض الحالات تنحدر العناوين إلى “اعرف من أنت من الحيوانات” و”حلل شخصيتك بناء على لنك المفضل”. الجميع تقريباً يستخدم هذه التطبيقات، ويبدو أن لا أحد ينتبه أو يكترث إلى كون هذه التطبيقات خطراً أمنياً.

التصحيح:

التطبيقات المربوطة بموقع Facebook هي واحدة من أكبر خروقات الخصوصية التي من الممكن أن نواجهها على الإنترنت، وتأثيرها منتشر أكثر بكثير من أي وسيلة أخرى كون مئات ملايين المستخدمين يقومون باستخدامها بشكل دوري. المشكلة الأولى بالطبع هي كون هذه التطبيقات تقوم بجمع معلومات المستخدم ومنشوراته وكل ما تستطيع الوصول إليه (خلال فترة من الفترات كانت التطبيقات تستطيع الوصول للرسائل حتى)، وبالطبع تستخدم هذه المعلومات لمختلف الغايات الحميدة أو الخبيثة.

بالطبع فموقع Facebook أو Google أو أي شبكة تواصل اجتماعي تقريباً تتبع نفس الأسلوب، لذا قد تتسائل ما المشكلة في وصول معلوماتك لهذه التطبيقات؟ المشكلة هنا بمقدار النجاح المالي لمن يصل إلى معلوماتك، فـ Google وFacebook تعرفان عنك كل شيء، لكنهما شركتان بقيمة بمئات مليارات الدولارات، أي أن استخدام معلوماتك بشكل خاطئ أو خبيث أو لصالح جهات استخباراتية أو للتأثير على انتخابات ربما مخاطرة كبرى، فالفضيحة هنا تؤدي لخسارة أكبر بكثير من أي ربح ناتج عن هكذا استخدام.

بالمقابل وبالنظر إلى التطبيقات يبدو بوضوح أن القصة مختلفة، فأي شخص مهما كان يستطيع إنشاء تطبيق، ومطورو التطبيق قد يكونون تابعين لجهات سياسية أو أمنية ربما، وعلى عكس المواقع الكبرى فهم لا يمتلكون شيئاً كبيراً كفاية ليخشوا فقدانه، مما يعني أنهم لا يمانعون المخاطرة بالاستخدام الخبيث للمعلومات، فأسوأ ما من الممكن حصوله هو إزالة تطبيقهم من Facebook، لكن يمكنهم إنشاء تطبيقات أخرى لاحقاً على أي حال.

الأفضل هنا هو تجنب التطبيقات التي تحمل الأسماء الطنانة تماماً، وفي حال لم يكن التطبيق الذي ستربطه بحسابك موثوقاً تماماً ومن شركة كبيرة كفاية وذات سمعة جيدة فمن الأفضل الابتعاد عنه تماماً، فحتى وإن كنت لا تمانع استماع المعلنين لك، فالأمر سيكون مختلفاً عندما تكون الاستخبارات مثلاً هي من تستمع.

التخلي عن رقم الهاتف القديم ليس مشكلة حقاً

مع كون نسبة كبيرة من الأشخاص اليوم يمتلكون عدة خطوط هاتف ومعظمها أو جميعها هي خطوط مسبقة الدفع (أي من غير الممكن أن تتراكم عليها الفواتير)، فالغالبية لم تعد تهتم لأرقام هاتفها حقاً، ومن الشائع لدى الكثيرين القيام باستبدال رقم الهاتف بشكل دوري، أو ببساطة عند إضاعة الشريحة شراء أخرى جديدة. الأمر يبدو وكأنه غير مهم (مع كون هذه الخطوط لا تتراكم عليها المستحقات)، لكن ما يغيب عن فكر الكثيرين هو كون هكذا تصرفات تشكل تهديداً أمنياً حقيقياً.

التصحيح:

في حال لم تكن في حاجة ماسة لتغيير رقم هاتفك، فمن الأفضل ألا تقوم بتغييره أبداً، وفي حال قمت بالتغيير فالأفضل إبقاء الخط القديم فعالاً بشحنه بشكل دوري لأن الخصوصية هنا على المحك، وإلى حد بعيد كذلك، فمختلف الحسابات الإلكترونية تحتاج رقم هاتف عادة، وبعض الخدمات مثل WhatsApp أو Viber قائمة بالكامل حول كون رقم الهاتف هو هوية الشخص ووسيلته للتعريف عن نفسه، فأنت تضيف أرقام الهاتف الخاصة بالأشخاص لا حساباتهم.

المشكلة هنا هي كون شركات الاتصالات تمتلك مخزوناً قابلاً للانتهاء من الأرقام المتاحة، وعندما تقوم بإيقاف خطك (أو يتم إيقافه أوتوماتيكياً من قبل الشركة) فهو لن يذهب إلى العدم، بل عادة ما يتم إعادة بيعه لمستخدم آخر سيمتلك رقمك وبالنسبة للكثيرين سيبقى هو أنت من حيث رقم الهاتف. مع امتلاك شخص آخر لرقم الهاتف الخاص بك فهو يمتلك الوصول إلى أي حساب قمت بربطه برقم الهاتف، وحتى في حال قمت بتغيير الرقم في جميع الحسابات التي تمتلكها، فالخطر الأساسي على الخصوصية يأتي من WhatsApp.

عندما يقوم شخص جديد بتفعيل الخط الذي كان لك سابقاً، فهو يستطيع الوصول إلى حسابك على WhatsApp، بالطبع فهو لن يحصل على قائمة جهات الاتصال الخاصة بك، ولن يتمكن من استعادة محادثاتك، لكنه سيعود إلى جميع المجموعات التي كنت فيها، والأسوأ ربما هو كون الكثير من معارفك قد يحاولون التواصل معك عبر هذا الرقم (في حال لم تكن قد أبلغتهم بالتغيير)، والنتيجة قد تكون انتحال أحد لشخصيتك، ومعرفة معلومات شخصية عنك، أو الأسوأ حتى: القيام بعمليات احتيال وهو يمثل كونه أنت.

وسوم: أمن إلكترونياسترجاع الصور المحذوفهاسترجاع الملفات المحذوفةاستعادة الملفات المحذوفةالتصفح الخفيالتصفح المتخفيالمتصفح الخفيبرنامج استرجاع الصوربرنامج استرجاع الملفاتبرنامج استرجاع الملفات المحذوفهبرنامج استعادة الملفات المحذوفةتصفح مخفيتغير كلمة السرخصوصيةرقم المروركلمة السركلمة المرورلقد نسيت كلمة المرورمتصفح ويبنسيت كلمة السرنسيت كلمة المرور
شاركغردشارك
الموضوع السابق

كيف تصبح لاعباً أفضل في لعبة Fortnite: Battle Royale

الموضوع التالي

استرجاع الملفات المحذوفة: كيف تستطيع استعادة الملفات والصور المحذوفة من الحواسيب والهواتف؟

اترك تعليقا
الموضوع التالي
استرجاع الملفات المحذوفة: كيف تستطيع استعادة الملفات والصور المحذوفة من الحواسيب والهواتف؟

استرجاع الملفات المحذوفة: كيف تستطيع استعادة الملفات والصور المحذوفة من الحواسيب والهواتف؟

اقرأ أيضا مواضيع

بريد مؤقت \ ايميل مؤقت
أمن إلكتروني

بريد مؤقت: كيف تقوم بصنع حساب ايميل مؤقت للتسجيل في المواقع دون الكشف عن معلوماتك

2 ديسمبر 2018
7 أنواع من البرامج يجب أن تزيلها من حاسوبك ليعمل بشكل أسرع ويتجنب المشاكل
تطبيقات وبرامج

7 أنواع من البرامج يجب أن تزيلها من حاسوبك ليعمل بشكل أسرع ويتجنب المشاكل

5 نوفمبر 2018
كيف تختار كلمة مرور قوية قدر الإمكان لتحمي نفسك من الاختراق
شروحات تقنية

كيف تختار كلمة مرور قوية قدر الإمكان لتحمي نفسك من الاختراق

24 أغسطس 2018
ما هي برامج مدير كلمات المرور؟ هل يجب أن تستخدمها، وما هي أفضل الخيارات؟
مواضيع تقنية

ما هي برامج مدير كلمات المرور؟ هل يجب أن تستخدمها، وما هي أفضل الخيارات؟

24 أغسطس 2018
6 خطوات ضرورية لـ حماية شبكة واي فاي من الاختراق
أمن إلكتروني

6 خطوات ضرورية لـ حماية شبكة واي فاي من الاختراق

27 سبتمبر 2018
اظهار الملفات المخفية وإخفاء الملفات في الحواسيب والهواتف الذكية (بنظام اندرويد)
شروحات تقنية

اظهار الملفات المخفية وإخفاء الملفات في الحواسيب والهواتف الذكية (بنظام اندرويد)

24 نوفمبر 2018
أفضل التطبيقات التي تحتاج صلاحيات Root
تطبيقات وبرامج

أفضل التطبيقات التي تحتاج صلاحيات Root

27 سبتمبر 2018
ما هو وضع التصفح الخفي (Incognito) في YouTube وبماذا يفيد؟
شروحات تقنية

ما هو وضع التصفح الخفي (Incognito) في YouTube وبماذا يفيد؟

27 سبتمبر 2018
كيف تحصل على نسخة من كل ما يعرفه Google عنك أو تحذف معلوماته عنك تماماً؟
شروحات تقنية

كيف تحصل على نسخة من كل ما يعرفه Google عنك أو تحذف معلوماته عنك تماماً؟

24 يوليو 2018
حمل المزيد
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018

No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
  • أخبار

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018

error: Content is protected !!