تقنية على مدار الساعة
  • مراجعات
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
إعلان
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني
No Result
View All Result
تقنية على مدار الساعة
No Result
View All Result
الرئيسية مواضيع تقنية

ما هي CAPTCHA؟ تلك الرموز المزعجة التي تحتاج لإدخالها في الكثير من الأحيان على الإنترنت

ما هي تقنية "كابتشا" المستخدمة لتمييز البشر على الإنترنت

علي وديع حسن بواسطة علي وديع حسن
7 يوليو 2018
في مواضيع تقنية
0
ما هي CAPTCHA؟ تلك الرموز المزعجة التي تحتاج لإدخالها في الكثير من الأحيان على الإنترنت

في حال كنت تستخدم الإنترنت لأي وقت ممتد من الزمن، فأنت بالتأكيد قد رأيت ما نتكلم عنه هنا، فهذه التقنية تأتي بأشكال عديدة بداية من تلك التقليدية التي تظهر لك صورة تتضمن نصوصاً شديدة التشويش وشبه مستحيلة التمييز وتطلب منك إدخالها بشكل صحيح، وليس انتهاء عند تلك التي تطلب منك تحديد أشياء ضمن صورة أو حتى تضع مربع اختيار جانب عبارة “أنا لست روبوت” ولسبب ما يبدو أنها تثق بكونك تجيب بصدق!

بالنسبة للكثير من الأشخاص تبدو هذه التقنية وبالأخص النوع الأخير منها شيئاً غامضاً للغاية وغير مفهوم حقاً، لذا سنحاول هنا شرحها بشكل مبسط للغاية من حيث سبب وجودها وطريقة عملها وكيف من الممكن لمربع اختيار صغير أن يميز بين كون من يحاول الوصول إلى الموقع هو إنسان حقيقي أم أنه مجرد برنامج مصمم لفعل شيء ما (بوت).

المحتويات

  • لماذا نحتاج اختبارات CAPTCHA أصلاً؟
  • الجيل الأول من CAPTCHA: استخدام النصوص المشوشة
  • الجيل الثاني: استخدام الصور
  • الجيل الأخير: لا نصوص، لا صور فقط اضغط على المربع

لماذا نحتاج اختبارات CAPTCHA أصلاً؟

بالنسبة لمعظم الأشخاص فمستخدمو الإنترنت من المفترض أن يكونوا بشراً آخرين بطبيعة الحال، ففكرة كون البعض يطورون برامج تحاول التصرف كبشر تبدو كأمر دون فائدة، لكن الواقع هو أن هذه البرامج منتشرة للغاية في كل مكان عبر الإنترنت، وتستخدم للعديد من الغايات الخبيثة التي تتراوح من هجمات رفض الخدمة (طلب المعلومات من مخدم ما عدداً هائلاً من المرات بحيث يتم إشغاله عن تلبية الطلبات المرسلة من أشخاص حقيقيين) وحتى البوتات التي تنشر الفيروسات على منصات مثل Skype وTinder وغيرها.

مع وجود هذا العدد الكبير من البرامج التي تحاول الظهور كبشر على الإنترنت، سرعان ما تحول الأمر لأزمة كبيرة مع نهاية التسعينيات ووصولاً حتى مطلع الألفية، حيث أن العديد من المواقع كانت تعاني من الهجمات بشكل مستمر، ونشر الفيروسات والرسائل المزعجة والإعلانية عبر البريد الإلكتروني كان منتشراً للغاية في ظل الفلاتر الضعيفة المستخدمة في تلك الفترة، وفي النهاية كان من الضروري إيجاد حل للأمر.

كلمة CAPTCHA في الواقع هي اختصار لعبارة “Completely Automated Public Turing test to tell Computers and Humans Apart” ومعنى هذه العبارة الطويلة هو “اختبار تورينج العمومي والآلي تماماً لتمييز الحواسيب والبشر عن بعضهم البعض”. للعلم فـ تورينج هو العالم الإنجليزي الشهير Alan Turing الذي فك شيفرة آلة Enigma النازية في الحرب العالمية الثانية مطوراً بذلك واحداً من أول ما يمكن اعتباره حاسوباً حقاً.

الجيل الأول من CAPTCHA: استخدام النصوص المشوشة

خلال التسعينيات كان محرك البحث AltaVista واحداً من أكبر محركات البحث المتاحة على الإنترنت، لكن تلك الفترة لم تكن تستخدم محركات بحث بسيطة مثل Google اليوم حيث الواجهة بسيطة ومحرك البحث يفعل كل شيء، بل أن المواقع كانت تضاف بشكل يدوي وتتطلب موافقة الموقع لإضافتها (عدا عن كون تقنية البحث متخلفة للغاية مقابل خوارزمية Google) لذا فقد كانت العديد من البوتات تحاول إضافة مواقع معينة إلى نتائج البحث بشكل مستمر.

في تلك الفترة قرر فريق يعمل لصالح الشركة إيجاد اختبار يحل المشكلة، وكان الاعتماد على الصور وكتابة ما فيها فكرة جيدة، لكنها تعاني من برمجيات التعرف البصري على النصوص والتي تجاوزها بسهولة نسبياً، لذا قرر الفريق فعل عكس ما توصي به أدلة استخدام برمجيات التعرف على النصوص ورؤية إن كان ذلك سيساعد على جعل الاختبار أصعب لحله من قبل الحواسيب، والنتيجة هنا كانت ما نعرفه اليوم باسم CAPTCHA.

قام الفريق في الواقع بجعل النصوص تستخدم خطوطاً مختلفة، وأضافوا خلفيات غير موحدة وتحتوي “ضجيجاً” من النقاط والأشكال، كما حولوا النصوص الطبيعية إلى أشكال منحنية ومتموجة وأضافوا بعض الخطوط العشوائية فوقها بحيث تبقى سهلة نسبية للبشر لكن مستحيلة تماماً للحواسيب في ذلك الوقت. لاحقاً أضيفت ميزة صوتية تستخدم أسلوباً مشابهاً من حيث تشويش الصوت وتغيير شدته وإضافة ضجيج عشوائي في الخلفية.

كل ما سبق تم تنفيذه عام 1997، لكنه كان حصرياً لتسجيل المواقع ضمن موقع AltaVista فقط، حيث أن التقنية لم تأخذ اسمها الحالي حتى طورت تقنية مشابهة للغاية عام 2003 ومن هناك بدأت مسيرة الانتشار عبر الإنترنت لتصبح شبه مسيطرة عليه بالوصول إلى عام 2010 تقريباً حيث باتت جميع المواقع محمية بتقنية مشابهة من تطوير العديد من الشركات المختلفة.

الجيل الثاني: استخدام الصور

قبل عدة سنوات قامت Google بتقديم خدمة ReCAPTCHA الخاصة بها، حيث انتقلت لاستخدام كلمات مأخوذة من الكتب الورقية لمساعدة خدمتها الشهيرة Google Books ومشروعها لإنشاء مكتبة رقمية للكتب الكلاسيكية والقديمة التي لا تتوافر بإصدارات رقمية وتعاني من بعض المشاكل في طباعة نسخها المطبوعة، على أي حال لاحقاً بدأت Google بالاعتماد على الصور المأخوذة من تقنية Street View للمساعدة على التعرف على العناوين قبل أن تسير خطوة أخرى للأمام باستخدام التقنية لمساعدة الذكاء اصنع على التعرف على الصور.

يعتمد هذا الإصدار على إظهار صورة مقسمة على شكل شبكة بقياس 3×3 أو 4×4 عادة، حيث يكون الذكاء الصنعي قد تعرف عل وجود شيء ما ضمنها مثل واجهة متجر أو سيارة أو إشارة مرور، ويطلب من المستخدم اختيار الصور التي تتضمن هذا الشيء. بالطبع فالنتائج ليست مثالية تماماً، لكنها تبقى أفضل بمراحل من التقنية التي تعتمد على النصوص من حيث كونها سهلة الاستخدام ولا تحتاج لخبير في فك الطلاسم لمعرفة ما هو موجود في الصورة.

الجيل الأخير: لا نصوص، لا صور فقط اضغط على المربع

بالنسبة لأي شخص اعتاد أنه يحتاج إلى إدخال الأحرف والأرقام أو اختيار الصور لإثبات كونه إنساناً، ستبدو فكرة الضغط على المربع فقط غير مقنعة أبداً، فمن السهل للغاية جعل أي بوت أو برنامج يضغط على المربع دون اية مشاكل، لكن الواقع هنا أن التقنية الجديدة آمنة للغاية وبالطبع فهي تحمل الكثير من الأمور المخفية التي تتجاوز ضغطة بسيطة على المربع للدخول.

أساس هذه التقنية هو كون Google تقوم بتحليل نشاط المستخدم وطريقة تصرفاته على الموقع المطلوب أو المواقع الأخرى، حيث أن أموراً مثل تحريك الفأرة أو سرعة الضغط والصفحات الأخرى المفتوحة والعديد من المعلومات الأخرى تجمع معاً وتحلل لتقرير في حال كانت تبدو عشوائية كفاية لتعتبر بشرية أم أنها من إنتاج برنامج فقط. النتيجة بالطبع مرضية للغاية وفي حال استمرارها فهي تعني نهاية ولو مؤجلة لعصر إدخال الأحرف والأرقام ومحاولة تخمين ماهية الأشكال الظاهرة وأي حروف تعني.

وسوم: ثغرات واختراقاتكيف يعملمصطلحات ومعلومات
شارك348غرد
الموضوع السابق

ما هو تقصير الروابط؟ كيف يعمل وهل من الممكن أن يستخدم لتحقيق أرباح حقيقية؟

الموضوع التالي

كيف تحدد دقة تشغيل الفيديو على YouTube بشكل دائم

علي وديع حسن

علي وديع حسن

مؤسس ومدير موقع Tech247.me، خبرة سنوات في صناعة وإدارة المحتوى الرقمي واهتمام ومتابعة مستمرة للتقنية بمختلف فروعها.

الموضوع التالي
كيف تحدد دقة تشغيل الفيديو على YouTube بشكل دائم

كيف تحدد دقة تشغيل الفيديو على YouTube بشكل دائم

اترك تعليقا

اقرأ أيضا مواضيع

الرمز السري الموجود على كل ورقة مطبوعة، لماذا هو موحود وبماذا يستخدم أصلاً؟
أمن إلكتروني

رمز سري على كل ورقة مطبوعة، لماذا هو موجود وبماذا يستخدم أصلاً؟

18 أبريل 2020
أكثر لغات البرمجة انتشاراً في العالم
مواضيع تقنية

أكثر لغات البرمجة شعبية في العالم: بايثون وجاڤا في الصدارة – إنفوجرافيك

9 مارس 2020
أخطر متاجر التطبيقات للهواتف الذكية
أمن إلكتروني

أخطر متاجر التطبيقات المتاحة: Apple لا تزال الأكثر أماناً، وGoogle أفضل من السابق

1 مارس 2020
حمل المزيد
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018

No Result
View All Result
  • مواضيع تقنية
  • شروحات تقنية
  • كيف يعمل
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف ذكية وحواسيب
  • أمن إلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لموقع تقنية 247 © 2018